إجتماعي

العنف المدرسي

 

كتبت /  نسرين الغول

العامل النفسي مفقودٌ في مدارسنا للأسف الشديد حالة التلميذ والطالب النفسية لا ينظر لها إطلاقاً؛ فلو أنَّ العمود أو الركيزة في آي مبنى ما لم يكن قد بُني على قاعدة صحيحة أو سليمة؛  فؤنه بعد فترة ينهار كذلك في مؤسساتنا التعليمية الأخطاء نفسها تتكرّر المفروض دراسة المشكلات والعوائق قبل حدوث الكارثة قبل بدء العام الدراسي وعند حدوث المشكلات يقولون قدَّر اللّه ما شاء فعل لا للعنف المدرسي لابد أن تكون هناك ضوابط وقوانين لأي مدرس أو معلم أو مدير المفروض لا يتم تجاوزها ويكون العقاب من وزارة العليم عادل.

ما هو دور الاختصاصية الاجتماعية ؟

دورها التركيز  على الجوانب النفسية، هناك استبيانٌ يتم تسليمه إلى ولي أمر الطالب في كل سنة، ولكن يكون حبراً على ورق  لا يتم قراءته ولا ينظرون إلى  أن الطالب   يتيم  الأبوين هل فاقد حنان الأم إلى آخره

يتم وضع ذلك الاستبيان  في الأرشيف ؛ لماذا القطاع الخاص يكون أفضل من حيث المعاملة؟.

لإنه ينظر إلى الطالب رأس مال لا يمكن التخلي عنه؛ وقد يتعرض المعلم إلى الإهانة والطرد من أجل يُسير في هذه المؤسسة، أين وزير التعليم من هذه التجاوزات لازالت هناك رشوة ووساطة ومحسوبية، لازال هناك تكميم للأفواه، لا زال هناك مَنْ يسعى للخراب والدمار، ولكن طالما هناك صوتٌ يتردّد وقلمٌ يكتب فلن تكون هناك قيودٌ؛ وسجونٌ، فالحرية هي التعبير عن الرأي؛ والحق أقوى من أن يُهزم..!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى