رأي

الناجي الحربي يكتب.. الشاعرية‭ ‬و‭‬المفارقة‭ ‬و‬الادهاش‭..!!‬

 
في‭ ‬ديوانه‭ ‬الأول»تلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‮»‬‭ ‬يفاجئنا‭ ‬الشاعر‭ ‬الواعد‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬بشعره‭ ‬المتميز‭ ‬بفن‭ ‬المزاوجة‭ ‬بين‭ ‬الكلمات‭ ‬وإعادة‭ ‬إنتاج‭ ‬التعابير‭ ‬في‭ ‬صور‭ ‬قصص‭ ‬قصيرة‭ ‬جدا‭.. ‬فهو‭ ‬يجيد‭ ‬فن‭ ‬الإيجاز‭ ‬البليغ‭.. ‬فيضع‭ ‬لنا‭ ‬كلاما‭ ‬كثيرا‭ ‬بعبارات‭ ‬قليلة‭ ‬تجعلنا‭ ‬نتوقف‭ ‬أمامها‭ ‬بدهشة‭ ‬لدرجة‭ ‬أننا‭ ‬نعيد‭ ‬القراءة‭ ‬مرات‭ ‬ومرات‭.. ‬لا‭ ‬شك‭ ‬أن‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬هي‭ ‬ابنة‭ ‬شرعية‭ ‬للشعر‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬اللغة‭ ‬والمفارقة‭ ‬والخيال‭ ‬والشاعرية‭..‬وهذه‭ ‬تتوفر‭ ‬في‭ ‬ديوان‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬الذي‭ ‬لا‭ ‬يقبل‭ ‬الترهل‭ ‬اللغوي‭.. ‬فعبارته‭ ‬برقية‭ ‬دون‭ ‬حشو‭.. ‬رشيقة‭.. ‬تصل‭ ‬إلى‭ ‬المضمون‭ ‬دون‭ ‬عناء‭ ‬بخيال‭ ‬خصب‭ ‬يفصل‭ ‬الواقع‭ ‬بشوائبه‭ ‬وعيوبه‭ ‬عن‭ ‬الواقع‭ ‬المتخيل‭.. ‬
القصة‭ ‬في‭ ‬تلويحة‭ ‬مفتاح‭ ‬الشعرية‭ ‬دلالاتها‭ ‬شفيفة‭.. ‬تلامس‭ ‬حواس‭ ‬الإنسان‭ ‬رغم‭ ‬نبرتها‭ ‬الحزينة‭ ‬تمشهد‭ ‬الجرح‭ ‬والحب‭ ‬والوطن‭ ‬وتكشف‭ ‬عن‭ ‬دواخل‭ ‬الذات‭ ‬المتحركة‭ ‬بين‭ ‬الغضب‭ ‬والشجن‭ ‬والعاطفة‭.. ‬
يؤسس‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬شعره‭ ‬على‭ ‬عنصر‭ ‬المفارقة‭ ‬وهو‭ ‬عنصر‭ ‬مهم‭ ‬في‭ ‬بنية‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬لأنها‭ ‬الحامل‭ ‬الرئيس‭ ‬في‭ ‬تحريك‭ ‬كمون‭ ‬شحنة‭ ‬اللغة‭ ‬باتجاه‭ ‬الفعل‭ ‬الذي‭ ‬يحرك‭ ‬بدوره‭ ‬انساق‭ ‬الدلالات‭ ‬بهدف‭ ‬الانتقال‭ ‬من‭ ‬الإنفعال‭ ‬إلى‭ ‬الفعل‭ ‬مشكلا‭ ‬حركة‭ ‬تصادمية‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬تعميق‭ ‬إحساس‭ ‬المتلقي‭ ‬بالأشياء‭ ‬المحيطة‭ ‬به‭.. ‬في‭ ‬القراءة‭ ‬الثاتية‭ ‬لتلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‭ ‬اكتشفت‭ ‬تقنية‭ ‬تكثيفية‭ ‬لا‭ ‬تحدث‭ ‬إلا‭ ‬في‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬جدا‭ ‬وفي‭ ‬الشعر‭ ‬من‭ ‬ألوان‭ ‬الأدب‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬نطلق‭ ‬عليه‭ ‬‮«‬فن‭ ‬قول‭ ‬شيء‭ ‬ما‭ ‬دون‭ ‬أن‭ ‬يقال‭ ‬من‭ ‬شيء‮»‬‭.‬
خلاصة‭ ‬القول‭:‬إن‭ ‬الشاعر‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬في‭ ‬وليده‭ ‬الأول‭ ‬يعتمد‭ ‬على‭ ‬العبارة‭ ‬القصيرة‭ ‬المعبرة‭ ‬دون‭ ‬حشو‭ ‬وبلا‭ ‬زوائد‭ ‬لفظية‭ ‬التي‭ ‬قد‭ ‬ترهق‭ ‬كاهل‭ ‬النص‭.. ‬كما‭ ‬أنه‭ ‬يجيد‭ ‬وضع‭ ‬المفردة‭ ‬السهلة‭ ‬والصياغة‭ ‬التي‭ ‬تنقلنا‭ ‬من‭ ‬زمن‭ ‬إلى‭ ‬زمن‭ ‬دون‭ ‬معاناة‭ ‬عقم‭ ‬الفهم‭..‬انتظروا‭ ‬هذا‭ ‬المفتاح‭ ‬القادم‭ ‬بمصباح‭ ‬التجديد‭ ‬من‭ ‬عمق‭ ‬أودية‭ ‬الشعر‭ ‬عبر‭ ‬ضباب‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭.. ‬أشكرك‭ ‬أيها‭ ‬العلواني‭ ‬فقد‭ ‬استمتعت‭ ‬بقراءة‭ ‬إصدارك‭ ‬البكر‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬شيء‭..‬
في‭ ‬ديوانه‭ ‬الأول»تلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‮»‬‭ ‬يفاجئنا‭ ‬الشاعر‭ ‬الواعد‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬بشعره‭ ‬المتميز‭ ‬بفن‭ ‬المزاوجة‭ ‬بين‭ ‬الكلمات‭ ‬وإعادة‭ ‬إنتاج‭ ‬التعابير‭ ‬في‭ ‬صور‭ ‬قصص‭ ‬قصيرة‭ ‬جدا‭.. ‬فهو‭ ‬يجيد‭ ‬فن‭ ‬الإيجاز‭ ‬البليغ‭.. ‬فيضع‭ ‬لنا‭ ‬كلاما‭ ‬كثيرا‭ ‬بعبارات‭ ‬قليلة‭ ‬تجعلنا‭ ‬نتوقف‭ ‬أمامها‭ ‬بدهشة‭ ‬لدرجة‭ ‬أننا‭ ‬نعيد‭ ‬القراءة‭ ‬مرات‭ ‬ومرات‭.. ‬لا‭ ‬شك‭ ‬أن‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬هي‭ ‬ابنة‭ ‬شرعية‭ ‬للشعر‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬اللغة‭ ‬والمفارقة‭ ‬والخيال‭ ‬والشاعرية‭..‬وهذه‭ ‬تتوفر‭ ‬في‭ ‬ديوان‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬الذي‭ ‬لا‭ ‬يقبل‭ ‬الترهل‭ ‬اللغوي‭.. ‬فعبارته‭ ‬برقية‭ ‬دون‭ ‬حشو‭.. ‬رشيقة‭.. ‬تصل‭ ‬إلى‭ ‬المضمون‭ ‬دون‭ ‬عناء‭ ‬بخيال‭ ‬خصب‭ ‬يفصل‭ ‬الواقع‭ ‬بشوائبه‭ ‬وعيوبه‭ ‬عن‭ ‬الواقع‭ ‬المتخيل‭.. ‬
القصة‭ ‬في‭ ‬تلويحة‭ ‬مفتاح‭ ‬الشعرية‭ ‬دلالاتها‭ ‬شفيفة‭.. ‬تلامس‭ ‬حواس‭ ‬الإنسان‭ ‬رغم‭ ‬نبرتها‭ ‬الحزينة‭ ‬تمشهد‭ ‬الجرح‭ ‬والحب‭ ‬والوطن‭ ‬وتكشف‭ ‬عن‭ ‬دواخل‭ ‬الذات‭ ‬المتحركة‭ ‬بين‭ ‬الغضب‭ ‬والشجن‭ ‬والعاطفة‭.. ‬
يؤسس‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬شعره‭ ‬على‭ ‬عنصر‭ ‬المفارقة‭ ‬وهو‭ ‬عنصر‭ ‬مهم‭ ‬في‭ ‬بنية‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬لأنها‭ ‬الحامل‭ ‬الرئيس‭ ‬في‭ ‬تحريك‭ ‬كمون‭ ‬شحنة‭ ‬اللغة‭ ‬باتجاه‭ ‬الفعل‭ ‬الذي‭ ‬يحرك‭ ‬بدوره‭ ‬انساق‭ ‬الدلالات‭ ‬بهدف‭ ‬الانتقال‭ ‬من‭ ‬الإنفعال‭ ‬إلى‭ ‬الفعل‭ ‬مشكلا‭ ‬حركة‭ ‬تصادمية‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬تعميق‭ ‬إحساس‭ ‬المتلقي‭ ‬بالأشياء‭ ‬المحيطة‭ ‬به‭.. ‬في‭ ‬القراءة‭ ‬الثاتية‭ ‬لتلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‭ ‬اكتشفت‭ ‬تقنية‭ ‬تكثيفية‭ ‬لا‭ ‬تحدث‭ ‬إلا‭ ‬في‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬جدا‭ ‬وفي‭ ‬الشعر‭ ‬من‭ ‬ألوان‭ ‬الأدب‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬نطلق‭ ‬عليه‭ ‬‮«‬فن‭ ‬قول‭ ‬شيء‭ ‬ما‭ ‬دون‭ ‬أن‭ ‬يقال‭ ‬من‭ ‬شيء‮»‬‭.‬
خلاصة‭ ‬القول‭:‬إن‭ ‬الشاعر‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬في‭ ‬وليده‭ ‬الأول‭ ‬يعتمد‭ ‬على‭ ‬العبارة‭ ‬القصيرة‭ ‬المعبرة‭ ‬دون‭ ‬حشو‭ ‬وبلا‭ ‬زوائد‭ ‬لفظية‭ ‬التي‭ ‬قد‭ ‬ترهق‭ ‬كاهل‭ ‬النص‭.. ‬كما‭ ‬أنه‭ ‬يجيد‭ ‬وضع‭ ‬المفردة‭ ‬السهلة‭ ‬والصياغة‭ ‬التي‭ ‬تنقلنا‭ ‬من‭ ‬زمن‭ ‬إلى‭ ‬زمن‭ ‬دون‭ ‬معاناة‭ ‬عقم‭ ‬الفهم‭..‬انتظروا‭ ‬هذا‭ ‬المفتاح‭ ‬القادم‭ ‬بمصباح‭ ‬التجديد‭ ‬من‭ ‬عمق‭ ‬أودية‭ ‬الشعر‭ ‬عبر‭ ‬ضباب‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭.. ‬أشكرك‭ ‬أيها‭ ‬العلواني‭ ‬فقد‭ ‬استمتعت‭ ‬بقراءة‭ ‬إصدارك‭ ‬البكر‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬شيء‭..‬
 
في‭ ‬ديوانه‭ ‬الأول»تلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‮»‬‭ ‬يفاجئنا‭ ‬الشاعر‭ ‬الواعد‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬بشعره‭ ‬المتميز‭ ‬بفن‭ ‬المزاوجة‭ ‬بين‭ ‬الكلمات‭ ‬وإعادة‭ ‬إنتاج‭ ‬التعابير‭ ‬في‭ ‬صور‭ ‬قصص‭ ‬قصيرة‭ ‬جدا‭.. ‬فهو‭ ‬يجيد‭ ‬فن‭ ‬الإيجاز‭ ‬البليغ‭.. ‬فيضع‭ ‬لنا‭ ‬كلاما‭ ‬كثيرا‭ ‬بعبارات‭ ‬قليلة‭ ‬تجعلنا‭ ‬نتوقف‭ ‬أمامها‭ ‬بدهشة‭ ‬لدرجة‭ ‬أننا‭ ‬نعيد‭ ‬القراءة‭ ‬مرات‭ ‬ومرات‭.. ‬لا‭ ‬شك‭ ‬أن‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬هي‭ ‬ابنة‭ ‬شرعية‭ ‬للشعر‭ ‬من‭ ‬حيث‭ ‬اللغة‭ ‬والمفارقة‭ ‬والخيال‭ ‬والشاعرية‭..‬وهذه‭ ‬تتوفر‭ ‬في‭ ‬ديوان‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬الذي‭ ‬لا‭ ‬يقبل‭ ‬الترهل‭ ‬اللغوي‭.. ‬فعبارته‭ ‬برقية‭ ‬دون‭ ‬حشو‭.. ‬رشيقة‭.. ‬تصل‭ ‬إلى‭ ‬المضمون‭ ‬دون‭ ‬عناء‭ ‬بخيال‭ ‬خصب‭ ‬يفصل‭ ‬الواقع‭ ‬بشوائبه‭ ‬وعيوبه‭ ‬عن‭ ‬الواقع‭ ‬المتخيل‭.. ‬
القصة‭ ‬في‭ ‬تلويحة‭ ‬مفتاح‭ ‬الشعرية‭ ‬دلالاتها‭ ‬شفيفة‭.. ‬تلامس‭ ‬حواس‭ ‬الإنسان‭ ‬رغم‭ ‬نبرتها‭ ‬الحزينة‭ ‬تمشهد‭ ‬الجرح‭ ‬والحب‭ ‬والوطن‭ ‬وتكشف‭ ‬عن‭ ‬دواخل‭ ‬الذات‭ ‬المتحركة‭ ‬بين‭ ‬الغضب‭ ‬والشجن‭ ‬والعاطفة‭.. ‬
يؤسس‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬شعره‭ ‬على‭ ‬عنصر‭ ‬المفارقة‭ ‬وهو‭ ‬عنصر‭ ‬مهم‭ ‬في‭ ‬بنية‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬لأنها‭ ‬الحامل‭ ‬الرئيس‭ ‬في‭ ‬تحريك‭ ‬كمون‭ ‬شحنة‭ ‬اللغة‭ ‬باتجاه‭ ‬الفعل‭ ‬الذي‭ ‬يحرك‭ ‬بدوره‭ ‬انساق‭ ‬الدلالات‭ ‬بهدف‭ ‬الانتقال‭ ‬من‭ ‬الإنفعال‭ ‬إلى‭ ‬الفعل‭ ‬مشكلا‭ ‬حركة‭ ‬تصادمية‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬تعميق‭ ‬إحساس‭ ‬المتلقي‭ ‬بالأشياء‭ ‬المحيطة‭ ‬به‭.. ‬في‭ ‬القراءة‭ ‬الثاتية‭ ‬لتلويحة‭ ‬عالقة‭ ‬في‭ ‬الهواء‭ ‬اكتشفت‭ ‬تقنية‭ ‬تكثيفية‭ ‬لا‭ ‬تحدث‭ ‬إلا‭ ‬في‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭ ‬جدا‭ ‬وفي‭ ‬الشعر‭ ‬من‭ ‬ألوان‭ ‬الأدب‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬نطلق‭ ‬عليه‭ ‬‮«‬فن‭ ‬قول‭ ‬شيء‭ ‬ما‭ ‬دون‭ ‬أن‭ ‬يقال‭ ‬من‭ ‬شيء‮»‬‭.‬
خلاصة‭ ‬القول‭:‬إن‭ ‬الشاعر‭ ‬مفتاح‭ ‬العلواني‭ ‬في‭ ‬وليده‭ ‬الأول‭ ‬يعتمد‭ ‬على‭ ‬العبارة‭ ‬القصيرة‭ ‬المعبرة‭ ‬دون‭ ‬حشو‭ ‬وبلا‭ ‬زوائد‭ ‬لفظية‭ ‬التي‭ ‬قد‭ ‬ترهق‭ ‬كاهل‭ ‬النص‭.. ‬كما‭ ‬أنه‭ ‬يجيد‭ ‬وضع‭ ‬المفردة‭ ‬السهلة‭ ‬والصياغة‭ ‬التي‭ ‬تنقلنا‭ ‬من‭ ‬زمن‭ ‬إلى‭ ‬زمن‭ ‬دون‭ ‬معاناة‭ ‬عقم‭ ‬الفهم‭..‬انتظروا‭ ‬هذا‭ ‬المفتاح‭ ‬القادم‭ ‬بمصباح‭ ‬التجديد‭ ‬من‭ ‬عمق‭ ‬أودية‭ ‬الشعر‭ ‬عبر‭ ‬ضباب‭ ‬القصة‭ ‬القصيرة‭.. ‬أشكرك‭ ‬أيها‭ ‬العلواني‭ ‬فقد‭ ‬استمتعت‭ ‬بقراءة‭ ‬إصدارك‭ ‬البكر‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬شيء‭..‬

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى