إقتصادالرئيسية

فوزي الشويش مدير إدارة التسويق بمصرف الجمهورية: لن يمنح اعتماد الا بإستخذام ميزة الدفع الالكتروني

سالمة الشعاب

نقص‭ ‬السيوله‭ ‬فى‭ ‬المصارف‭ ‬مشكلة‭ ‬قديمة‭ ‬جديدة‭ ‬اصبحت‭ ‬كابوسا،‭ ‬بالنسبة‭ ‬للشعب‭ ‬الليبي‭ ‬يأتون‭ ‬من‭ ‬مختلف‭ ‬المدن‭ ‬الى‭ ‬المصارف‭ ‬فى‭ ‬مدينة‭ ‬طرابلس‭ ‬علهم‭ ‬يحصلون‭ ‬على‭ ‬مرتباتهم‭ ‬يقفون‭ ‬فى‭ ‬طوابير‭ ‬طويلة‭ ‬مأساة‭ ‬لم‭ ‬يوضع‭ ‬لها‭ ‬حل‭ ‬لعدة‭ ‬أسباب‭ ‬وأهمها‭ ‬الأسباب،‭ ‬السياسية‭ ‬و‭ ‬الانقسام‭ ‬المؤسساتي‭  ‬مما‭ ‬ادى‭ ‬الى‭ ‬مشاكل‭ ‬عدم‭ ‬توفر‭ ‬السيوله‭ ‬بالرغم‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬مبيعات‭ ‬النفط‭ ‬فى‭ ‬ليبيا‭ ‬مستمره‭ ‬و‭ ‬لم‭ ‬تنقطع‭ ‬منذ‭ ‬فترة‭  ‬و‭ ‬للحديث‭ ‬عن‭ ‬نقص‭ ‬السيولة‭ ‬و‭ ‬أسبابها‭  ‬و‭ ‬حول‭ ‬مواضيع‭ ‬أخرى‭ ‬عن‭ ‬المرابحة‭ ‬الاسلامية‭  ‬توجهنا‭ ‬الى‭ ‬السيد‭ ‬فوزي‭ ‬عبد‭ ‬السلام‭ ‬شويش‭ ‬مدير‭ ‬ادارة‭ ‬التسويق‭ ‬و‭ ‬تطوير‭ ‬المنتجات‭ ‬بمصرف‭ ‬الجمهورية‭ ‬بالاسئلة‭ ‬التالية‭ ‬لمعرفة‭  ‬كيف‭ ‬من‭ ‬الممكن‭ ‬الخروج‭ ‬من‭ ‬أزمة‭ ‬السيولة‭ .‬

‭ ‬‭_ ‬لما‭ ‬هذا‭ ‬النقص‭ ‬فى‭ ‬السيوله‭ ‬الماليه‭ ‬فى‭ ‬الوقت‭ ‬الذى‭  ‬كنا‭ ‬نعتقد‭ ‬ان‭ ‬الازمه‭ ‬ستحل‭ ‬وانه‭ ‬ستوضع‭ ‬حلول‭ ‬للمواطن‭ ‬الليبى‭ ‬؟

بالنسبة‭ ‬لحل‭ ‬ازمة‭ ‬السيوله‭ ‬رب‭ ‬ضارة‭ ‬نافعه‭   ‬فنحن‭ ‬لابد‭ ‬ان‭ ‬نغير‭ ‬سلوكنا‭ ‬البنكى‭ ‬من‭ ‬التعامل‭ ‬بالنقد‭ ‬الى‭ ‬التعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬سواء‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬البطاقه‭ ‬الالكترونية‭ ‬او‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬تطبيقات‭ ‬الهاتف‭ ‬المحمول‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭  ‬توجيهات‭  ‬مصرف‭ ‬ليبيا‭ ‬المركزى‭ ‬بضرورة‭ ‬التعامل‭ ‬ببطاقات‭ ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬و‭ ‬تطبيقات‭ ‬الهاتف‭ ‬النقال‭ ‬مما‭ ‬سيؤدى‭ ‬الى‭ ‬توفر‭ ‬السيوله‭ ‬ففى‭ ‬الدول‭ ‬المتقدمه‭ ‬لم‭ ‬يعودوا‭ ‬يستخدمون‭ ‬السيوله‭ ‬بل‭ ‬كل‭ ‬تعاملاتهم‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ . ‬الآن‭ ‬بدأ‭ ‬مفهوم‭ ‬الارتقاء‭  ‬بالمصارف‭ ‬و‭ ‬استخدام‭ ‬الخدمات‭ ‬الالكترونية‭ ‬و‭ ‬تدذليل‭ ‬الصعوبات‭ ‬بالنسبة‭ ‬للشركات‭ ‬المانحة‭ ‬و‭ ‬الشركات‭ ‬الصغرى‭  ‬و‭ ‬الكبرى‭ ‬و‭ ‬الانتقال‭ ‬من‭ ‬المصارف‭ ‬التقليدية‭ ‬الى‭ ‬المصارف‭ ‬الالكترونية‭ ‬الحديثه‭ ‬مما‭ ‬يضمن‭ ‬توفير‭ ‬السيوله‭ ‬و‭ ‬نحن‭ ‬نشكر‭ ‬ادارة‭ ‬مصرف‭ ‬ليبيا‭ ‬المركزى‭ ‬على‭ ‬التوجه‭ ‬الجديد‭ ‬انه‭ ‬لاتمنح‭ ‬اى‭ ‬اعتمادات‭ ‬للشركات‭ ‬الا‭ ‬بعد‭ ‬تقديم‭ ‬الخدمات‭ ‬الالكترونية‭ ‬و‭ ‬تقديمها‭ ‬كشف‭ ‬باستخداماتها‭ ‬للخدمات‭ ‬الالكترونية‭  ‬و‭ ‬على‭ ‬ضوء‭ ‬هذا‭ ‬الكشف‭ ‬تمنح‭ ‬الشركات‭ ‬الاعتمادات‭ ‬فهناك‭ ‬بعض‭ ‬التجار‭ ‬يكتنزون‭ ‬الاموال‭ ‬داخل‭ ‬بيوتهم‭ ‬دون‭ ‬الرجوع‭ ‬للمصرف‭  ‬فالتعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬سيجعل‭ ‬هؤلاء‭ ‬التجار‭ ‬يضعون‭ ‬اموالهم‭ ‬فى‭  ‬المصارف‭  ‬فهناك‭ ‬رجال‭ ‬اعمال‭ ‬و‭ ‬تجار‭  ‬يقومون‭ ‬بجلب‭ ‬سلعة‭ ‬و‭ ‬يتعامل‭ ‬بالجملة‭ ‬و‭ ‬لايقبل‭ ‬التعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬و‭ ‬لكن‭ ‬القرار‭ ‬الذى‭ ‬وضعه‭ ‬مصرف‭ ‬ليبيا‭ ‬المركزى‭ ‬بضرورة‭ ‬تقديم‭ ‬كشف‭ ‬باستخدمات‭ ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬للشركات‭ ‬المتقدمه‭ ‬لطلب‭ ‬الاعتمادات‭  ‬لكل‭ ‬الشركات‭ ‬و‭ ‬اصحاب‭ ‬الاعمال‭ ‬و‭ ‬قد‭ ‬تم‭ ‬رفع‭ ‬السقف‭ ‬الدفع‭ ‬للشركات‭  ‬المستخدمه‭ ‬للدفع‭ ‬الالكترونى‭  ‬سواء‭ ‬بالبطاقات‭ ‬او‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الهاتف‭ ‬النقال‭ ‬فالسيوله‭ ‬فى‭ ‬ليبيا‭ ‬موجوده‭ ‬بمليارات‭ ‬الدولارت‭  ‬فبدل‭ ‬من‭ ‬العمل‭  ‬بمليارات‭  ‬الدولارات‭  ‬يتم‭ ‬التعامل‭ ‬بمليار‭ ‬واحد‭  ‬لفئات‭ ‬معينه‭ ‬فهى‭ ‬طريقه‭ ‬ايسر‭ ‬و‭ ‬اسهل‭ ‬و‭ ‬افضل‭  ‬و‭ ‬هذه‭ ‬تطلعات‭ ‬اى‭ ‬مصرف‭ ‬يريد‭ ‬ان‭ ‬يطور‭ ‬من‭ ‬نفسه‭  ‬لان‭ ‬التعامل‭ ‬بالنقد‭ ‬سيرجعنا‭ ‬الى‭ ‬الخلف‭ ‬و‭ ‬نحن‭ ‬نريد‭ ‬التطلع‭ ‬للمستقبل‭ ‬و‭ ‬هذا‭ ‬لا‭ ‬يتأتى‭ ‬الا‭ ‬بتقديم‭ ‬الخدمات‭ ‬الالكترونية‭ ‬و‭ ‬لكن‭ ‬على‭  ‬الشركات‭ ‬

الكبرى‭ ‬ان‭  ‬تتعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬ففى‭ ‬بعض‭ ‬المحلات‭ ‬لا‭ ‬يقبلون‭ ‬التعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬هذه‭ ‬الشركات‭ ‬لن‭ ‬تستطيع‭ ‬فتح‭ ‬اعتماد‭ ‬الا‭ ‬اذا‭ ‬تعاملت‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬و‭ ‬قامت‭ ‬بتقديم‭ ‬كشف‭ ‬بهذه‭ ‬التعاملات‭ ‬سواء‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬البطاقة‭ ‬الالكترونية‭ ‬او‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬استخدامات‭ ‬الهاتف‭ ‬النقال‭ ‬و‭ ‬بذلك‭ ‬يقوم‭ ‬كل‭ ‬التجار‭ ‬بتقديم‭ ‬خدماتهم‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭  ‬و‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬كان‭ ‬يطلب‭  ‬من‭ ‬المحلات‭  ‬نقدا‭ ‬الان‭ ‬سيستخدم‭  ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬لأن‭ ‬صاحب‭ ‬جملة‭ ‬الجمله‭ ‬سيطلب‭  ‬الدفع‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭.‬

‭ ‬هنا‭ ‬نطلب‭ ‬من‭ ‬الاعلاميين‭ ‬و‭ ‬الصحفيين‭ ‬بالوقوف‭ ‬و‭ ‬قفه‭ ‬جاده‭ ‬فى‭ ‬دعم‭ ‬اسلوب‭ ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬فلو‭ ‬قام‭ ‬اصحاب‭ ‬الشركات‭ ‬الكبرى‭ ‬بالدفع‭ ‬عن‭ ‬طريق‭  ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬ستحل‭ ‬مشكلة‭ ‬السيوله‭ ‬لذلك‭ ‬من‭ ‬الضرورى‭ ‬التعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬و‭ ‬بذلك‭ ‬ستنتهى‭ ‬مشكلة‭ ‬الطوابير‭ ‬لأن‭ ‬كل‭ ‬الشركات‭ ‬ستتعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬فخلال‭ ‬شهر‭ ‬‮٧‬و‭ ‬‮٨‬‭ ‬و‭ ‬‮٩‬‭ ‬سينتهى‭ ‬الدفع‭ ‬بالنقد‭  ‬و‭ ‬سيتعامل‭ ‬المواطنون‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬لأن‭ ‬التجار‭ ‬سيبيعون‭ ‬عن‭ ‬طريق‭  ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭    ‬اليوم‭ ‬لدينا‭ ‬8900‭  ‬آلة‭ ‬دفع‭ ‬الكترونى‭ ‬و‭ ‬الان‭ ‬لدينا‭ ‬فريق‭ ‬تسويق‭ ‬عاكف‭ ‬على‭ ‬تقديم‭ ‬الخدمة‭ ‬الالكترونية‭ ‬لنتائج‭ ‬مميزه‭ ‬جدا‭ ‬فخلال‭ ‬عشرة‭ ‬ايام‭ ‬خمسة‭ ‬عشر‭ ‬الف‭ ‬تاجر‭ ‬استخدموا‭ ‬خدمة‭ ‬الشراء‭ ‬عن‭ ‬طريق‭ ‬الدفع‭ ‬الالكترونى‭  ‬فالان‭ ‬التاجر‭ ‬الذى‭ ‬يقوم‭ ‬بتحزين‭ ‬الاموال‭ ‬فى‭ ‬بيته‭ ‬مجبر‭ ‬ان‭ ‬يودع‭ ‬امواله‭ ‬فى‭ ‬المصرف‭ ‬

المواطن‭ ‬يشتكى‭ ‬من‭ ‬تاخر‭ ‬صدور‭ ‬البطاقات‭  ‬و‭ ‬الان‭ ‬اغلب‭ ‬سحب‭ ‬المرتبات‭  ‬لا‭ ‬يتم‭ ‬عن‭ ‬طريق‭  ‬البطاقات‭ ‬الالكترونية‭  ‬و‭ ‬هذا‭ ‬مرتب‭ ‬يعنى‭ ‬احتياج‭ ‬ضرورى‭ ‬له‭ ‬و‭ ‬لأسرته‭ ‬فكيف‭ ‬سيتم‭ ‬التعامل‭ ‬بالدفع‭ ‬الالكترونى‭ ‬بواسطة‭ ‬البطاقات‭ ‬و‭ ‬هى‭ ‬تتأخر‭ ‬فى‭ ‬الصدور‭ ‬؟

كانت‭ ‬لدينا‭ ‬مشكة‭ ‬الطباعه‭ ‬فالبطاقات‭ ‬التى‭ ‬تم‭ ‬جلبها‭ ‬ليست‭ ‬مطابقة‭ ‬للمواصفات‭ ‬الامنية‭  ‬لذلك‭ ‬تكبدنا‭ ‬الخسائر‭ ‬بان‭ ‬لم‭ ‬نستخدم‭ ‬هذه‭ ‬البطاقات‭ ‬و‭ ‬انتظرنا‭ ‬وصول‭ ‬البطاقات‭  ‬على‭ ‬درجة‭ ‬عاليه‭ ‬من‭ ‬التأمين‭ ‬للمحافظه‭ ‬على‭ ‬حماية‭ ‬اموال‭ ‬المواطن‭ ‬

‭_ ‬هل‭ ‬وجدتم‭ ‬عملات‭ ‬مزوره‭ ‬من‭ ‬فئة‭ ‬الخمسين‭  ‬؟

من‭ ‬خلال‭ ‬ماتم‭ ‬منحه‭ ‬و‭ ‬ايداعه‭ ‬من‭ ‬الفئه‭ ‬رقم‭ ‬‮١‬‭ ‬و‭ ‬رقم‭ ‬‮٢‬‭ ‬لم‭ ‬نرصد‭ ‬اى‭ ‬تزوير‭  ‬و‭ ‬فئة‭ ‬الخمسين‭ ‬سينتهى‭ ‬التعامل‭ ‬بها‭ ‬شهىر‭ ‬8‭ ‬القادم‭ ‬

هناك‭ ‬مواطنون‭  ‬يشتكون‭ ‬من‭  ‬الصيرفة‭ ‬الاسلامية‭ ‬حيث‭ ‬ان‭ ‬هناك‭ ‬شركات‭ ‬استغلت‭ ‬حاجة‭ ‬المواطن‭ ‬للمال‭  ‬و‭ ‬قامت‭ ‬بشراء‭ ‬السياره‭ ‬منه‭ ‬بعد‭ ‬بيعها‭ ‬له‭ ‬بان‭ ‬تم‭ ‬اعطاؤه‭ ‬نصف‭ ‬ثمنها‭ ‬و‭ ‬فى‭ ‬غياب‭ ‬منح‭ ‬السلف‭ ‬للمواطنين‭ ‬أصبح‭ ‬هذا‭ ‬الحل‭ ‬يلجأ‭ ‬له‭ ‬المواطن‭ ‬فكيف‭ ‬ستكون‭ ‬الصيرفه‭ ‬الاسلامية‭  ‬هى‭ ‬الحل‭  ‬و‭ ‬هناك‭ ‬ضرر‭ ‬على‭ ‬المواطن‭ ‬؟

بالنسبة‭ ‬للمصرف‭ ‬يتعامل‭ ‬بالصيرفه‭ ‬الاسلامية‭  ‬و‭ ‬يتم‭ ‬اتمام‭ ‬اجراءاته‭ ‬حسب‭ ‬طلب‭ ‬المواطن‭ ‬بشراء‭ ‬سيارة‭ ‬او‭ ‬قرض‭ ‬لشراء‭ ‬مواد‭ ‬كهرومنزلية‭ ‬عندما‭ ‬يستوفي‭  ‬الاوراق‭ ‬المطلوبة‭  ‬اما‭ ‬ان‭ ‬يقوم‭ ‬المواطن‭ ‬ببيع‭ ‬سيارته‭ ‬بعد‭ ‬ان‭ ‬قام‭ ‬بشرائها‭ ‬فهذه‭ ‬ليست‭ ‬مسؤولية‭ ‬المصرف‭ ‬بالنسبة‭ ‬لاعطاء‭ ‬السلف‭ ‬ليست‭ ‬من‭ ‬برامج‭  ‬المصرف‭ ‬لانه‭ ‬لا‭ ‬يتعامل‭ ‬بالفائده‭ ‬

و‭ ‬لدينا‭ ‬مشكلة‭ ‬و‭ ‬هى‭ ‬اقفال‭ ‬السجل‭ ‬العقارى‭  ‬فنحن‭ ‬عندما‭ ‬يطلب‭ ‬منا‭ ‬اصحاب‭ ‬الشركات‭ ‬قروضا‭ ‬مالية‭ ‬يجب‭ ‬ان‭ ‬نطلب‭ ‬رهن‭ ‬للمصرف‭ ‬لضمان‭ ‬حقه‭ ‬لان‭ ‬اموال‭ ‬المصرف‭ ‬هى‭ ‬اموال‭ ‬المودعين‭ ‬و‭ ‬يجب‭ ‬على‭ ‬المصرف‭ ‬المحافظة‭ ‬عليها‭ ‬لذلك‭ ‬نطلب‭ ‬شهادة‭ ‬عقارية‭ ‬من‭ ‬السجل‭ ‬العقارى‭  ‬والسجل‭ ‬العقارى‭ ‬مقفل‭ ‬وبالرغم‭ ‬من‭ ‬اننا‭ ‬نعلم‭ ‬قدرة‭  ‬الشركة‭ ‬المالية‭ ‬و‭ ‬لكننا‭ ‬لا‭ ‬نستطيع‭ ‬اعطائها‭ ‬قرض‭ ‬بدون‭ ‬شهادة‭ ‬عقارية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى