الرئيسيةلقاءات

النقابة الحلم.. هل ينجح الصحفيون الليبيون في تجاوز العقبات؟ غياب النقابة الوطنية الجامعة فرخ نقابات قزمية مزيفة

مع التزايد المستمر للممارسات المستهجنة في حق الصحفيين الليبيين من اخفاء قسري واعتداءات مٌمنهجةو اعتقالات تعسفية وعنف بلغ حد التصفيات الجسدية والاغتيالات يخوض الصحفييون في ليبيا معركة الكلمة وسط حقل من الالغام عاركوه حتى اعتادوا الاستمرار فيه دون وجود  جسم يدافع عن حقوقهم ويؤمن وصولهم للحقيقة ويقف سدا امام ما يواجهونه وفق تشريعات مواكبة وقوانين فاعلة تضمن للصحفيين العمل في مناخ سليم قادر على الخوض في مختلف القضايا والتحقيقات بكل شفافية وحياد ورغم المحاولات العديدة لترتيب البيت الصحفي من الداخل  وتشكيل نقابة ذات مبادي واسس تعمل وفق ميثاق شرف نزيه متفق عليه الا ان كل المحاولات لانشاء هذا الجسم باءت بالفشل لهذا نقف وجها لوجه اليوم في الذكرى الثلاثون لليوم العالمي لحرية الصحافة لنسأل من هم في المشهدد الصحفي  مسؤولون وصحفيون عن اسباب تعطل اتأسيس نقابة للصحفيين الليبيين الى الان رغم الحاجة الماسة لهذا الكيان وما يمثله لكل الصحفيين والصحافة الليبية بالعموم

والبداية كانت برد من جلال عثمان/ رئيس هيئة رصد المحتوى

مازالت ليبيا تواجه تحديات كبيرة في شتى القطاعات، ومنها قطاع الصحافة، فهي ليست استثناءً، على الرغم من الدور المهم الذي يمكن أن تلعبه في تعزيز الديمقراطية، وضمان المساءلة، وتوفير الأخبار والمعلومات الموثوقة للناس، الأسباب الكامنة وراء ذلك معقدة ومتعددة، والتي منها الانقسام السياسي الذي ابتليت به البلاد منذ العام 2014 إلى صعوبة إنشاء إطار موحد لقطاع الإعلام. مع وجود حكومة موازية، ومؤسسات منفصلة في شرق البلاد، واستمرار الصراع وعدم الاستقرار في العديد من المناطق، كان من الصعب إنشاء استراتيجية وطنية متماسكة لدعم وسائل الإعلام.

علاوة على ذلك، عدم وجود تشريعات إعلامية يمكن أن تنظم القطاع، وكذلك الحالة الأمنية التي جعلت مهنة الصحافة من أخطر المهن في ليبيا.

بالإضافة إلى التحديات الأمنية، أثر انعدام الاستقرار الاقتصادي في ليبيا أيضًا على قطاع الصحافة، إذ تكافح العديد من وسائل الإعلام، وخاصة المستقلة منها، من أجل إعالة نفسها مالياً، ويعمل الصحفيون في كثير من الأحيان دون رواتب، ويمكن ملاحظة ذلك في قطاع الإعلام المسموع. الأمر الذي أدى إلى تراجع معايير الصحافة وجودتها، وأدى إلى فقدان الثقة في وسائل الإعلام بين الجمهور الليبي.

أخيرًا، ساهم الاستقطاب والانقسام السياسي أيضًا في عدم وجود توافق حول دور الإعلام في البلاد، وقد أدى ذلك إلى وضع يُنظر فيه غالبًا إلى الصحفيين على أنهم متحالفون مع معسكر سياسي أو آخر، بدلاً من كونهم يعملون من أجل المصلحة العامة.

    في الختام، فإن إنشاء نقابة للصحفيين في ليبيا ما يزال هدفًا بعيد المنال، فقد حاولت بمعية عدد من الزملاء دعم تأسيس النقابة، ولكن وجدنا أن هناك حالة من المقاومة، خصوصًا أولئك الذين تسربوا إلى قطاع الصحافة من النافذة الضيقة، فشعارهم دائمًا نحن ولا أحد، والأمر هنا يتطلب دعم وتعاون جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك الحكومة، والمجتمع المدني، ووسائل الإعلام نفسها. فقط من خلال العمل معًا يمكن لليبيا بناء قطاع إعلامي نشط، وديمقراطي يخدم احتياجات الشعب الليبي.

حميدة القمودي /مدير تحرير صحيفة فبراير

الصحفيبن جزء لا يتجزأ من المشهد السياسي  

وبالتالي فإن الوضع المعقد وشديد الانقسام الذي نعيشه حاليا يصعب معه توفر بيئة إعلامية آمنة يمكن من خلالها العمل في مناخ ملائم لتآسيس نقابة

أيضا التشتت الذي أصاب الصحفيين وانقساماتهم واختلاف توجهاتهم زاد من توتر الوسط الإعلامي وجعل من الصعب وجود توافق على أغلب المبادرات التي تمت من أجل تآسيس النقابة  

كذلك التآثير السلبي للدخلاء الذين فرصوا نفسهم على الصحافة وعاتوا فيها فسادا

كل هذه الأسباب شكلت عائق أمام بعض المبادرات التي قام بها بعض زملاء المهنة الحقيقيين لتآسيس النقابة

ولعل الحل أوعلى الأقل جزء من الحل لتجاوز ما يمكن من هذه العوائق هو ان يكون هناك قانون ينص على حقوق الصحفيين وواجباتهم و يمنح المزيد من التنظيم  وإيجاد حلول للفوضى السائدة في الوسط الإعلامي  

وبالتالي يأتي دور التفكير في تآسيس النقابة كمرحلة لاحقة

جمال الزائدي/رئيس تحرير صحيفة الصباح

طوال الأعوام الماضية جرت محاولات جادة وحثيثة لاعادة بناء نقابة الصحفيين الليبيين وتم تشكيل لجان تنسيقية مشتركة في الشرق والغرب والجنوب ووصلت الترتيبات لمراحل متقدمة وتحديد موعد لعقد مؤتمر عام في مدينة سرت قبل خمس سنوات تقريبا لكن لاسباب معقدة فشلنا في تنفيذ الاستحقاق وظل الامر معلقا حتى اللحظة ..

غالبا حالة التشرذم المؤسساتي والاستقطاب السياسي والجهوي الحاد سبب رئيسي في عرقلة جهود الصحفيين لتأسيس كيان نقابي يظلهم جميعا ويوحد صفوفهم في مواجهة التحديات المهنية والمطلبية والوطنية التي تكتنفهم .. فلقد رأينا بأم العين كيف تحول البعض إلى أبواق فتنة وتحريض وبث خطاب الكراهية ضد الاخر المختلف سياسيا وايديولوجيا وحتى قبليا في الحالة الليبية .. لذلك فسوء الظرف العام على المستوى الوطني لا يعفي عموم الصحفيين من المسؤولية المباشرة عن الوضع المزري الذي وصلوا إليه..العشرات من العاملين في المجال الصحفي والإعلامي تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختطاف وحتى الاغتيال دون ان يجدوا إطار قانوني او منبر نقابي يدافع  عنهم ..

غياب النقابة الوطنية الجامعة فرخ نقابات قزمية مزيفة اطلقها بعض الادعياء الذين لاينتمون للمهنة من قريب او من بعيد ..وتسبب كذلك في تجميد النضال من اجل استصدار قانون ينظم العمل الصحفي والاعلامي ويكفل حرية النشر والتعبير والنفاذ الى المعلومة والاتفاق على ميثاق شرف مهني يحد من الخروقات والتجاوزات التي يرتكبها البعض باسم حرية التعبير ..

ايناس حميدة /رئيس الموقع الالكتروني لصحيفة الصباح

من خلال تجربتنا في العمل الصحفي اليومي والظروف التى عملنا من خلالها، اجد ان أهم وقت لتكوين نقابة تهتم بشؤون الصحفيين وتتولى الدفاع عن حقوقهم وتأمن لهم ظروف وبيئة العمل، هي الآن، مع حجم التعديات والضغوط التي يتعرض لها الصحفيين

نقابة قادرة على حماية الصحفي، وحفظ حقوقه، وتسهيل عمله، وتأمين مستقبله هي حلم، لكن الحاجة لتحديد منتسبي هذه المهنة وتعريف واضح ومحدد لمنتسبيها وفق شروط و ضوابط متفق عليها ، يعد خطوة مهمة وسط كم التداخل واللبس الحاصل فمثلا لا يمكن ان ينتسب او يتدخل في عمل النقابة الهواة ومالكي المؤسسات الصحفية و… الخ

من جانب أخر يحتاج الأمر إلى رغبة حقيقة من قبل الصحفيين في تكوين جسم يمكنهم من خلاله تحقيق رؤاهم وتطلعاتهم ‏

ادربس بلقاسم/سكرتير تحرير صحيفة ليبيا الاخبارية

تعثر تأسيس نقابة للصحفيين، فهو يعود بالدرجة الأولى إلى عدم توفرالمناخ الملائم جراء التجاذبات والتصنيفات السياسية، نتج عنه عدم وجود رأي جمعي بين الصحفيين، زد على ذلك محاولة تدجين الفكرة من قبل البعض منهم، او السيطرة على الفكرة وقولبتها في إطار معين.

وهذا ماتم معايشته على ارض الواقع في فترة من الفترات عندما تنادي جمع من الصحفيين وشكل ا لجنة تأسيسية تواصلت مع كافة الصحفيين في كافة ربوع البلاد وكانت النتيجة سلبية مطلقة من أكثرهم، وكان خلافهم ساذجا ارتبط بالقشور وليس بلب الموضوع.

وللأسف.. دائما هناك من يضع العقدة في المنشار ويسوف الجهود ويؤولها على هواه، ويبذل مافي وسعه للتاثير على الآخرين.

سليمة بن نزهة/رئيس تحرير صحيفة فاسانيا

نقابة الصحفيين الحلم الذي طال انتظاره ولم يتحقق بعد بسبب عدم جدية الصحفيين وتقاعسهم في ايجاد جسم يضم شتاتهم ويدافع عن حقوقهم قليل من العزيمة وكثير من الارادة الصادقة هو كل ما نحتاجه لتكون نقابة حقيقية ومستقلة تضمنا الان نقاباتان في الشرق ونقابة في الغرب واخرى في الجنوب وكل مجموعة لا تثق في الاخرى ولا تعترف بها وإن استمر حالنا هكذا سيطول حلمنا في الحصول على نقابة

.

كمال الدريك/رئيس تحرير صحيفة نجوم

كل المحاولات السابقة لتأسيس  نقابة الصحفيين كانت احدى اسباب فشلها عدم الجدية وغياب روح التعاون المجدي  من أصحاب المهنة نفسها ناهيك عن الانقسام  في هذة المسألة  بين الغرب والشرق وعدم التعاون المشترك الفاعل

خطوات جيدة  في السابق كادت تؤدي ثمارها ولكن كما أشرت غياب الروح افشلت كل  المساعيد الداعية لضم وتوحيد الصف

في تصوري لو يتم تفعيل  المبادرة الأولى   عن طريق  تأسيس  نقابة الصحفيين  لمدينة طرابلس كخطوة أولى تتبعها خطوات أخرى  من بقية المدن ومن تم يتم  التنسيق المباشر لاجتماع شامل لانتخاب جسم موحد  عدا ذلك لن تجدي  اي محاولات على الاقل في الظروف الحالية  وصعوبة التواصل المباشر مع الجميع

سعاد الطرابلسي/ رىبس تحرير صحيفة الحياة

للحديث عن حرية الصحافة لابد أولا من وجود نقابة تنظم العمل الصحفي وقبلها نحتاج لمواصفات بعينها لابد وأن يتحلى طالب او دارس الصحافة ليخرج علينا شخصية سليمة وأدوات صحيحة ثم تأتي النقابة والتي غير تنظيمها للعمل هي اعتراف رسمي بالشخصية الصحفية التي تحمل ميثاق الشرف المهني لان الصحافة مهنة وتخصص وليست صفة مباحة للمتطفلين

الصحفي الحرفي يحمل داخله حس المسؤولية ومعه شرف المهنة وأدواتها

ثم تأتي النقابة للحماية والتنظيم ولاندري سبب لتأخر وجود نقابة معترف بها للصحافيين المهنيين لا المتطفلين والمزايدين بعد هذا يمكننا الحديث عن حرية الصحافة لان الصحافة مسؤولية ومهنة لها ظوابطها وروافدها وقواعدها الثابتة والتي تحترم وتعي متطلبات العمل وضروفه ومناخه

ووسط هذا المشهد المربك لا يمكن الحديث عن حرية الصحافة بل لابد من وجود اشراف وتدقيق مهني لكل ماينشر

عبد الله خويلد/رئيس تحريرصحيفة

اولا .بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للصحافة .نهني كل الصحفيين والاعلاميين بهذا اليوم الليي اطلقوا عليه يوم الصحافة العالمي .

اما فيما يخص لماذا  تأخر تأسيس نقابة الصحفيين في  ليبيا  حتي الآن..

نقابة الصحفيين لها تاريخ وهي قائمة وكانت اتشن واترن . ونقيبها .الصحفي محمود البوسيفي .ومعه أعضاء هم من خيرة الصحفيين. ولكن كانت تفتقر الي المقر والامكانيات فظل حالها بالجهود الذاتية  ولم تكن بالمستوى المطلوب .لعدة اعتبارات. وايضا. كانت هناك روابط للصحفينن في الشعبيات. اي البلديات ..كانت نقابة الصحفيين في طرابلس واعظاءها من خيرة الصحفيين وكانت في الزاويه وكانت في بنغازي وكانت في سبها ..وكانت كل هذه النقابات تعمل بجهود فرديه ونشاط معدوم لقلة الامكانيات والمقار ..في 2011.. والظروف التي مرت بها البلاد .توقفت كل المناشط والادارات والنقابات.في 2012 صدر المجلس الانتقالي قرار بابقاء كل النقابات والروابط كما هي عليه وتدار من قبل الأعضاء السابقين الي ان يصدر دستور ينظم ذلك ..هذا الكلام بعض النقابات استمرت به ولا تزال تعمل ومفعلة وهي متعددة .مثل نقابة المعلمين والأطباء والصيادله والقانون وغيرهم .نقابة الصحفيين العامة والنقابات في البلديات ..توزع اعظاءها وابتعدوا ولم يعد شي يجمعهم وبقيت الامور في مهب الريح الي اليوم ..وهذه ما جعل الصحفي اليوم يعاني لا نقابه تحميه ولا رابطة تدافع عنه .واختلط الحابل بالنابل .وراحة كل الأمور والصحفي اليوم كما يقول المثل يعطي احكامة لربي ..

صافيناز عمران /مدير تحرير مجلة الليبيية

بعد اكثر من عقد عن سقوط معمر القذافي وانهيار سيطرة نظامه الخانق على وسائل تداول المعلومات لايزال الحديث عن اعلام حر نزيه بعيد المنال فقد تحول الاعلام في ليبيا بعد فبراير 2011 من افق مسدود محتكر من قبل نظام عسكري تشوبه محاذير كثيرة الى فضاء متسع لاحدود له يصل في بعض الاحيان الى الفوضى والعشوائية، عدم وجود سلطة سياسية موحدة تتحدث باسم جميع الليبيين مما ادى الى انقسام سياسي اثر على وسائل الاعلام فابتعدت عن الحياد لتصبح طرفا في الصراع ودفع فيها الصحفيون الليبيون ثمنا باهظا حيث قتل قرابة 20 صحفيا مع افلات تام للعقاب للاسف الى جانب الاخفاءالقسري والاعتداء اللفظي والجسدي الذي طال بعض الصحفيين مما دفع بعضهم الى اللجوء للمنفى لممارسة المهنة بهامش اكثر حرية الى جانب بث بعض القنوات من الخارج وصنفت ليبيا في المرتبة 165 عالميا و16 عربيا من بين 180 دولةفي مؤشر حرية الصحافة

يعاني الصحفي الليبي من غياب الامن فلازالت هناك  بعض المحرمات التي لايستطيع الصحفي الليبي الخوض فيها حاليا كالقضايا العالقةبالتشكيلات المسلحة والسرايا الامنية والانتشار العشوائي للسلاح الى جانب عدم  وجود اطر قانونية او نقابة تنظم العمل الاعلامي وتكفل حقوق الصحفيين ولايزال الصحفي الليبي عاجز عن تاسيس نقابة للصحافة رغم  ادعائنا كصحفيين بالدفاع عن حقوق الشعب وهكذا نضحك على انفسنا ويضحك الغير منا والسبب قلة حيلتنا وضياع الرابط الذي يجمعنا !!

سالمة المدني/صحفية

اسباب تعطل تأسيس نقابة للصحفيين الليبيين  ان الصحفيين الليبيين يحاربون بعضهم البعض ورغم كل المحاولات والشروع في تشكيل لجنة تأسيسيةمن الزملاء لوضع اسس وضوابط لتأسيس النقابة مع ذلك دائما في حالة فرقة وضياع للجهود المبذولة و في حالة من الحقد مع الاسف الشديد فشل  الصحفيون في ان يكونوا يدا واحدة مع مايتبادر الى اسماعنا من تشكيل  نقابات هنا وهناك وهذا اجراء غير قانوني وغير سليم ونحن من النقابة نأمل عودة رابطةالصحفيين الليبيين لان القانون الليبي لازال بحاجة الي وقت وشغل كبير حتى نصل الى قانون يخص الصحافة اسوة بنقابة المحامين التي صدر في حقها قانونكل من اجتمعوا تم محاربتهم وكان نفسهم قصيرا ليس عيبا فيهم ولكن لما واجهته كل مجموعة بادرت بالتأسيس وارتبك المشهد والمتضرر اولا واخيرا هم الصحفيون انفسهم ماعانيناه نحن الصحفيين من تهجيرواقصاء تلاعب بمرتباتنا كان بامكان نقابة للصحفيين  وضع حدا له حماية الصحفي والدفاع عن حقوقه وتأمين بيئة مناسبة له وحفظ حقه في الحصول على المعلومةووضع ميثاق للشرف الصحفي   ولكن الصحفييون لايستطيعون العمل كاسرة واحدة وبروح محبة هذا واقع مؤلم ونامل ان يعرف الصحفيون طريقا بلاحقد ولا انانية لترتيب بيتهم وان اختلفنا فيجب ان يكون خلافا موضوعيا اما العناصر فهناك عناصر صحفية قادرة على العمل في هذه النقابة والسؤال من يترك هؤلاء المخلصين للمهنة من اكمال عملهم فيما يخص تشكيل النقابة فيما يخص قانون المطبوعات الصادر في 1972هناك لجنة اجتمعت عن طريق منظمةالاعلام المستقل وفيها اساذة صحفيين وقانونيين واعلاميين واشتغلت على هذا القانون ومحاولة تمحيصه ليثكيف مع الواقع الاعلامي الجديد وقدمت هذاالعمل لمجلس النواب ليتم اعتماده وانا كنت احد اعضاء هذه اللجنة واحب بالمناسبة ان احيي الجهود المبذولة واخيرا لن يتمكن الصحفيين من تشكيل نقابة الا اذا كانوا يدا واحدة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى